الله بقوته معنا وإن ينصرنا الله فلا غالب لنا

عمران نت /8 يناير 2018م

بقلم / نوال أحمد

إسقاط طائرتين أمريكيتان سعوديتان حربيتان داخل الأراضي اليمنيه
بفضل من الله وتمكين منه تعالى
نعم هي دماء المظلومين والمستضعفين الذي يسفكها أولئك المعتدون بحمم تلك الطائرات بكل إستكبار و ظلم وعنجهيه
هو الله الذي يؤيد هذا الشعب الصابر ويمدده بالرعايه الإلهيه
هي حكمة القياده القرآنيه وجهود رجال الله في كل ميدان
هو الله من يمددنا بالنصر والغلبه
فلله الحمد والشكر على بشائر النصر التي يصنعها رجال الله الأبطال في كل الجبهات
فمابعد ألف اليوم لن يكون كما قبل فقد أصبحت القوه الإيمانيه اليمنيه على أعلى مستويات القوه
التصنيع الحربي مستمر في الإنجاز والتطوير العسكري بفضل من الله وعونه
بعد كل ماشهدناه ونشهده من ظلم وجبروت على أيادي أولئك الطغاة آل سعود والإمارات من إزهاق للأرواح وقتل للأبرياء في كل شبر من بلادي سواء بالقصف أو الحصار
فإن كل ذلك لم يزيد المؤمنون إلا قوة وبأس وصنع مزيد من الإنجازات الميدانية والعسكريه
القوة الصاروخيه في تقدم والقوة الدفاعيه أظهرت فاعليتها
ورجال الله مستمرين في صنع البطولات والإنتصارات العظيمة التي تشفي قلوب المتقين
هو الله الذي سدد ورمى
هو الله ناصر المستضعفين وقاهر الطغاه المستكبرين
فالحمد لله والشكر لله على هذه العطايا الربانيه وعلى هذه الإنتصارات اليمانيه
ومن نصر إلى نصر
ولا نامت أعين الجبناء

مقالات ذات صلة