شاهد | أطفال اليمن في اليوم العالمي للطفل

تقارير | 20 نوفمبر | المسيرة نت: 600 يوم مرت منذ أن بدأ مجرموا آل سعود حملتهم العدوانية على اليمن وبالتزامن مع اكتمال المئوية السادسة يحل اليوم العالمي للطفل وكأنه يشير بإصبعه للعالم أجمع إلى الحقوق  المهدورة لأطفال اليمن.

ألفان وأربعمائة وثمانية وخمسون طفلاً استشهدوا بقصف العدوان بحسب إحصائية المركز القانوني للحقوق والتنمية، فيما جرح ألفان ومائتين وثلاثة وخمسين آخرين.

وعلى الرغم من الرقم المهول فإن العدوان لم يكتف بالحكم على أطفال اليمن بالموت الجماعي أوالقضاء على ذويهم وتيتيمهم بل امتدت جرائمه لتلاحق الإعاقة في من تبقى من الجرحى لبقية حياتهم.

ولمن لم تصله آلة القتل السعودي المباشر لم ينس العدوان منع من سلم منهم من حق التعليم والعلاج بعد تفشي عدد من الأمراض في ظل الحصار .. حيث طالت غارات العدوان أكثر من سبعمائة مدرسة ومعهد تعليمي في مختلف المحافظات اليمنية ملحقة دمارا تنوع بين الجزئي و الكلي بالإضافة إلى ما يزيد عن مئة مستشفى ووحدة صحية.

دور رعاية الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والمكفوفين وحدائق الألعاب والمنشآت الخدمية والرياضية لم تكن بعيدة أيضا عن الاستهداف.

دمر العدوان مائة ملعب ومنشأة رياضية فيما استمر القصف على المنشآت الحكومية والخاصة بالإضافة إلى جريمته بحق دور الرعاية الخاصة التي ستظل حاضرة في أذهان اليمنيين

صولات وجولات و إدانات ومساعدات تقدمها المنظمات الدولية لطفل أو مجموعة داهمتهم المعاناة هنا أو هناك إلا أطفال اليمن فلا بواكي عليهم فكل تلك الأرقام و المشاهد لازالت غائبة عن الضمير العالمي ..لكن حقوق أطفال اليمن ستظل محفوظة بسواعد رجال الرجال.

ألفان وأربعمائة وثمانية وخمسون طفلاً استشهدوا بقصف العدوان بحسب إحصائية المركز القانوني للحقوق والتنمية، فيما جرح ألفان ومائتين وثلاثة وخمسين آخرين.

وعلى الرغم من الرقم المهول فإن العدوان لم يكتف بالحكم على أطفال اليمن بالموت الجماعي أوالقضاء على ذويهم وتيتيمهم بل امتدت جرائمه لتلاحق الإعاقة في من تبقى من الجرحى لبقية حياتهم.

ولمن لم تصله آلة القتل السعودي المباشر لم ينس العدوان منع من سلم منهم من حق التعليم والعلاج بعد تفشي عدد من الأمراض في ظل الحصار .. حيث طالت غارات العدوان أكثر من سبعمائة مدرسة ومعهد تعليمي في مختلف المحافظات اليمنية ملحقة دمارا تنوع بين الجزئي و الكلي بالإضافة إلى ما يزيد عن مئة مستشفى ووحدة صحية.

دور رعاية الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والمكفوفين وحدائق الألعاب والمنشآت الخدمية والرياضية لم تكن بعيدة أيضا عن الاستهداف.

دمر العدوان مائة ملعب ومنشأة رياضية فيما استمر القصف على المنشآت الحكومية والخاصة بالإضافة إلى جريمته بحق دور الرعاية الخاصة التي ستظل حاضرة في أذهان اليمنيين.

صولات وجولات و إدانات ومساعدات تقدمها المنظمات الدولية لطفل أو مجموعة داهمتهم المعاناة هنا أو هناك إلا أطفال اليمن فلا بواكي عليهم فكل تلك الأرقام و المشاهد لازالت غائبة عن الضمير العالمي ..لكن حقوق أطفال اليمن ستظل محفوظة بسواعد رجال الرجال.

مقالات ذات صلة